الاثنين، 5 أكتوبر 2009

إلى متى

إلى متى أحبتي ستبقى أصواتنا ضعيفه . وأصوات غيرنا مخيفه؟.

إلى متى رؤوسنا منخفضة ، ورؤوس غيرنا مرتفعه؟ .

إلى متى ونحن الضعفاء وهم الأقوياء؟ .

إلى متى.....وإلى متى ؟

سنغير الواقع  ، لا سوف نغير الواقع .
سنطور أفكارنا ، لا سوف .
سنمضي قدما ، لا سوف.

نحن الأفضل ،لا لعل هناك من هو الأفضل .

نحن صانعوا التغيير ، لا قامعوا التفكير .

نحن هنا لا هم .

الأمر يهمنا نحن لا هم .

لذا فلأمر متحتم علينا نحن لا هم حتى إن رفضوا هم .


إن احترق أحد فنحن لا هم
فيجب أن نسابق للنجاة نحن لا هم .

هناك تعليقان (2):

عبدالخالق الزواغي يقول...

أتمنى أن تبادلوني المشاعر

عبدالرحيم الزواغي يقول...

كثيراً ما ارتبطت كلمة الفراق بالحزن وبالنهاية المؤلمة

لكن ألست معي أنها احياناً ولادة سعادة وحياة جديدة ؟


لربما شعورنا بهذا الاحساس دائما لأن الفراق يعني لنا الموت

والانقطاع عن كل ماهو قريب لنا





عبدالرحيم . . احترامي لك لا حدود له