رواية بر الخيتمور للروائي الليبي ابراهيم الكوني ، كتبها في سويسرا ببحيرة تون بقرب جبال الألب ، وذلك سنة 1996 م .
عنوانها لغز أو أحجية أتمنى أن أجد لها معنى أو تفسيرا في طياتها وبين سطورها.
سأبدأ بقراىتها هذه الليله وسأدون ما عنته لي وما عشت من فصولها وأحداثها في تدوينتي القادمه بإذن الله.
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2009
الاثنين، 2 نوفمبر 2009
اشتقت للتدوين
لقد شغلت هذه الأيام ببعض الأعمال التي شغلتني حقا عن القراءة
ولقد اشتقت فعلا لأن أقرأ شيئا وأدون خلاصة ما بلغ فهمي واستنباطي وتحليلي المتواضع
لذا أرجوا أن تستقر الأحوال وترجع الأمور لسابق عهدها .
سأسعى جاهدا لأن أرتب الأمور بحزم قريبا.
ولقد اشتقت فعلا لأن أقرأ شيئا وأدون خلاصة ما بلغ فهمي واستنباطي وتحليلي المتواضع
لذا أرجوا أن تستقر الأحوال وترجع الأمور لسابق عهدها .
سأسعى جاهدا لأن أرتب الأمور بحزم قريبا.
الأحد، 1 نوفمبر 2009
رواية من اللي قتل الكلب لعائشه الأصفر
حينما كتبت تدوينتي السابقه لم أتوقع إنهاء الرواية في ذات الليلة والحقيقة ما شدني للرواية التي طالما امتهنت عنوانها واستخففت به إلا أنني راض كل الرضا عن مضمونها .
لقد كانت رواية تحاكي واقعنا الأليم ، كانت تحكي كيف انجر قادة العرب وراء مغريات الغرب وطمعوا بأموالهم ونسائهم وباعوا الغالي والنفيس ، باعوا عاداتهم ، دينهم ، تقاليدهم ، حتى شرفهم وعرضهم لم يتوانوا في تدنيسه .
رواية احتلت حكمة أو نصيحة حكيم عنوانها.
رواية كانت بصدق أحيت في نفسي غيرة وشعورا رائعا لطالما نشتاق إليه ألا وهو الغيرة على الأمه.
الغيرة على المحارم ، الغيرة على ممتلكاتنا المادية والمعنوية الفكرية .
تحكي عواقب انجرار والسفهة والوضيعه وراء مصالحهم وغرائزهم الحيوانية وينسون أي عوالق بحضارة أو دين أو تقاليد أو أعراف .
تحكي كيف تكون عواقب تبعية الغير والإنقياد والطاعة العمياء له ولبروتوكولاته .
حقا كانت رواية تحفيزية حكت واقع الكثير من القادة السفهاء.
أنصح من استطاع الحصول عليها أن يبادر بقرائتها.
لقد كانت رواية تحاكي واقعنا الأليم ، كانت تحكي كيف انجر قادة العرب وراء مغريات الغرب وطمعوا بأموالهم ونسائهم وباعوا الغالي والنفيس ، باعوا عاداتهم ، دينهم ، تقاليدهم ، حتى شرفهم وعرضهم لم يتوانوا في تدنيسه .
رواية احتلت حكمة أو نصيحة حكيم عنوانها.
رواية كانت بصدق أحيت في نفسي غيرة وشعورا رائعا لطالما نشتاق إليه ألا وهو الغيرة على الأمه.
الغيرة على المحارم ، الغيرة على ممتلكاتنا المادية والمعنوية الفكرية .
تحكي عواقب انجرار والسفهة والوضيعه وراء مصالحهم وغرائزهم الحيوانية وينسون أي عوالق بحضارة أو دين أو تقاليد أو أعراف .
تحكي كيف تكون عواقب تبعية الغير والإنقياد والطاعة العمياء له ولبروتوكولاته .
حقا كانت رواية تحفيزية حكت واقع الكثير من القادة السفهاء.
أنصح من استطاع الحصول عليها أن يبادر بقرائتها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)